المشاركات

للتواصل معي

اسألني بخصوصية : tellonym.me     أترك تعليقا أو ملاحظة هنا تحت أي فصل من فصول حكايتي إن كنت مهتما بما أكتب صفحتي على Facebook و للتواصل أو إرسال أي رسالة خاصة :   cozmo Facebook Page cozmo Facebook Page 2 Twitt er   https://twitter.com/cozmo20 Instagram fingernails.gazer   fingernails_gazer   للرسائل و التواصل: Twitter: @cozmo20  fingernails.gazer@yahoo.com لمعرفة المزيد عني لمن أراد أن يطلع على ما أشاهد و يعجبني في النت (المختص فقط بموضوع المدونة طبعا)  صفحة إعجاباتي في YouTube :   fingernails gazer Likes   fingernails gazer YouTube صفحتي على Google+: fingernails gazer  

شوية كلام كثير... عني !

بتاريخ 2/3/2014 تحديث 23 فبراير 2020 تحديث آخر 20 أكتوبر 2025 من أنا ؟ ماذا أريد ؟ باختصار شديد جدا .. (و من أراد التفاصيل فليكمل القراءة) شخص عادي من الناس و الأغلبية الصامتة المطحونة في عالم العرب والمسلمين .. متوسط الحال جدا .. في مقتبل الأربعينيات من العمر..جامعي.. أزعم أني على قدر من الثقافة ..أتمتع بقدر لا بأس به من الوسامة (أو كنت!) ..أنشأت هذه المدونة لأني أخجل أن أفصح عن رغباتي الجنسية المتمثلة في ما يسمى فيتشية الأظافر (في حالتي تفضيل جنسي فقط لكن أقول باختصار موضوع الأظافر عندي عبارة عن تفضيل جنسي فقط وهو أمر عادي عند الأطباء النفسيين مثل الذي يفضل الشعر الناعم مثلا أو النهود الكبيرة أو .. المهم .. مادام لا يؤثر على الأداء الجنسي والجسماني للشخص فهو أمر عادي لكن فقدانه يسبب مشاكل نفسية عند الشخص يعني مثل حالتي ويعود الشخص طبيعيا جدا عند إشباع هذا التفضيل .. ) كنت قد أنشأت هذه المدونة في الأصل لأني كنت أبحث صداقة بامرأة مستقلة ماديا سكنيا واجتماعيا .. تحب فكرة خوض تجربة معي في هذا تملك يدين وأظافر رائعة قوية جميلة ليس بالضرورة أن تكون  أظافرها طويلة جدا .. لا يهمني سنها ...

سلمى 12 .. ذِلــَّــة .. ولـــذَّة (الجزء الأول)

صورة
 بتاريخ 11/6/2024 يوم الثلاثاء لم تكن سلمى فتاة عادية مقارنة بمن هنّ في سنها .. عندما أعود بالذاكرة إلى تلكم الأيام الخوالي حين كنا مراهقين صغارا، في الحقيقة صغارا جدا على ما كنا نفعله من أفعال جامحة جنونية لا يتجرأ حتى الكبار على فعلها! بل ولا تخطر حتى على بالهم!.. لم تكن سلمى كقريناتها من الفتيات الصغيرات .. كانت الفتيات في ذلكم السن تشغلهنّ اهتمامات ساذجة بريئة كعقد الصداقات وأحاديث النميمة وألعاب الفتيات الجماعية أو ألعاب تمثيل الأدوار والحرف من رسم وتطريز وحياكة، والبدء في استكشاف عالم النساء المليء بحب التزين والموضة والملابس والتجميل وكريمات العناية ومساحيق الزينة ، والانشغال بالروايات و الأفلام الحالمة الرومانسية .. الخ .. سلمى لم تكن تهتم بشيء من ذلك تقريبا .. في الحقيقة إن اهتماماتها كانت أقرب إلى اهتمامات الصبيان ، كانت تنجذب إلى ألعاب الصبيان أكثر، تحب لعب كرة القدم و كانت أمهر من بعض الصبيان فيها! تحب ركوب الدراجة و تحب أفلام العنف والأكشن وتحب ألعاب الفيديو ذات الطابع الصبياني والعنيف، تحب التجوال والذهاب في رحلات بالسيارة أو سيرا على الأقدام، تحب ممارسة الفنون القتال...